ما أجمل أن تجد الفتاة زوجا يحثها على العبادة،
ويعينها عليها
ويجلس معها تحت ظلال هذه النفحات الربانية.
وما أسعدها من أسرة مسلمة عينها وهمّها الآخرة!
و ماأسعد الأوقات التي تجلس فيها الزوجة مع زوجها
تسمع كلاما لله
فيصحح لها قراءتها،
أو يفسر لها آية،
أو يعلمها أدبًا من آداب القرآن أو السنة،
أو يحثّها على التحسين في حجابها خشية عليها من نار جهنّم
هاهي العائلة المسلمة بصدق مش الأسد واللبؤة
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
اذا لم تكن شاهدا على عصرك ...و لم تقف في ساحة الكفاح الدائر بين الحق و الباطل ... و اذا لم تتخذ موقفا صحيحا من ذلك الصراع الدائر ... فكن ما تشاء
إذا اشتكى مسلمٌ في الهند أرّقـني** وإن بكى مسلمٌ في الصين أبكاني
مصر ريحانتي ، والشام نرجستي** وفي الجزيرة تاريخي وعنواني
أرى بُخارى بلادي وهي نـائـيةٌ**وأستريح إلى ذكرى خراسانِ
وأينما ذكر اسـم الله في بـلد**عددت ذاك الحمى من صلب أوطاني
شـريـعة الله لـمّت شـملـنا وبَنَت** لنا معالم إحسانٍ وإيمانِ
قال العلامة ابن باز رحمه الله: من نذر نفسه لخدمة دينه فسيعيش متعباً ولكن سيحيا كبيرا، وسيموت كبيراً، وسيبعث كبيراً، فالحياة في سبيل الله أصعب من الموت في سبيل الله.
قال الشيخ الألباني رحمه الله طالب الحق يكفيه دليل وصاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل الجاهل يتعلم وصاحب الهوى ليس لنا عليه سبيل